الحقيقة الضائعة – جزء – 1- 1989-1970

0 Review(s) 
Noter ce livre
  • Neuf

الحقيقة الضائعة – جزء – 1- 1989-1970

0 Review(s) 

Edition : Dounia Presse SARL

150 DH
5 1
,
5/ 5
<p style="text-align:right;">عبر مقالات «الحقيقة الضائعة»، التي تم تصفيف حلقاتها ومفار في هذا الكتاب، دأب أستاذنا مولاي مصطفى العلوي، مثل رجل عابر في الزمن على تحدي كل الظروف من أجل الوفاء والالتزام بموعده الأسبوعي مع القراء، إلى أن عاشت الحقيقة الضائعة» لأزيد من نصف قرن، مذكرة كل مرة بالأحداث الساخنة التي وقعت في الماضي، متنبئة بما قد يحصل في المستقبل.. حتى وطدت مكانتها الكبرى بين الأعمدة الأكثر انتشارا في تاريخ المغرب المعاصر</p> <p style="text-align:right;"></p> <p style="text-align:right;">وإن صدر هذا الكتاب في زمن تعيش فيه الصحافة الورقية أزمة وجود، فلأن الأسباب واضحة والأجوبة بسيطة: لكي تبقى كتابات مولاي مصطفى العلوي سبرا تاريخيا لأغوار الأحداث، بعد وصية منه. هو الذي عايش النواة الأولى لخروج التلاحم بين الشعب والملكية إلى الشارع، ولم يتردد ولو مرة في بعث رسائله المشفرة عبر «الحقيقة الضائعة»، لكبار المسؤولين، وللسياسيين الغافلين الذين كانت ترتعد فرائصهم كلما صدر عدد جديد منها خوفا من ذكر اسمهم، أو فضح تجاوزاتهم.</p> <p style="text-align:right;">هكذا عاشت «الحقيقة «الضائعة».. وإذا كان القضاء والقدر حرمنا من أستاذنا مولاي مصطفى العلوي، فبهذا الكتاب ستبقى دروسه حية بين ظهرانينا.. حيثيات تصور لنا كيف يمكن لرجل أن يكون سلطانا للصحافة وكيف يمكن للصحافة أن تكون علامة من علامات الحكم، والحكم لله..</p> <p style="text-align:right;"></p>
Quantités
Achetez par whatsapp

productblock

عبر مقالات «الحقيقة الضائعة»، التي تم تصفيف حلقاتها ومفار في هذا الكتاب، دأب أستاذنا مولاي مصطفى العلوي، مثل رجل عابر في الزمن على تحدي كل الظروف من أجل الوفاء والالتزام بموعده الأسبوعي مع القراء، إلى أن عاشت الحقيقة الضائعة» لأزيد من نصف قرن، مذكرة كل مرة بالأحداث الساخنة التي وقعت في الماضي، متنبئة بما قد يحصل في المستقبل.. حتى وطدت مكانتها الكبرى بين الأعمدة الأكثر انتشارا في تاريخ المغرب المعاصر

وإن صدر هذا الكتاب في زمن تعيش فيه الصحافة الورقية أزمة وجود، فلأن الأسباب واضحة والأجوبة بسيطة: لكي تبقى كتابات مولاي مصطفى العلوي سبرا تاريخيا لأغوار الأحداث، بعد وصية منه. هو الذي عايش النواة الأولى لخروج التلاحم بين الشعب والملكية إلى الشارع، ولم يتردد ولو مرة في بعث رسائله المشفرة عبر «الحقيقة الضائعة»، لكبار المسؤولين، وللسياسيين الغافلين الذين كانت ترتعد فرائصهم كلما صدر عدد جديد منها خوفا من ذكر اسمهم، أو فضح تجاوزاتهم.

هكذا عاشت «الحقيقة «الضائعة».. وإذا كان القضاء والقدر حرمنا من أستاذنا مولاي مصطفى العلوي، فبهذا الكتاب ستبقى دروسه حية بين ظهرانينا.. حيثيات تصور لنا كيف يمكن لرجل أن يكون سلطانا للصحافة وكيف يمكن للصحافة أن تكون علامة من علامات الحكم، والحكم لله..

ISBN 9789920313551

Langue Arabe

Edition Dounia Presse SARL

Date de publication 2024